أكَّد نَجْم مُنْتَخَب بَاكِسْتَان لِكُرَة الْكِرِكِت وَالرَّامِي السَّرِيع شاهين شاه آفريدي أنَّ الْفَرِيق يَسْعَى لِحَصْد لَقَب كَأْس آسيَا، مُشَدِّدًا عَلَى أنَّه سَوَاء كَانَت الْمُوَاجَهَة فِي النِّهائي مَع الْهِنْد أَوْ مَع أَي فَرِيق آخَر فَإِنَّ الْفَوْز سَيَكُون نَصِيب بَاكِسْتَان.
وَقَال آفريدي فِي مُؤْتَمَر صُحُفِي قَبْل لِقَاء بَنْغْلَادِيش فِي الْجَوْلَة الْأَخِيرَة مِنْ مَرْحَلَة “السُّوبَر فُور” إِنَّ الْفَرِيق يَلْعَب بِأُسْلُوب هُجُومِي وَهُوَ مَا يَجِب أَنْ تَكُون عَلَيْهِ الْكِرِكِت.
وَأَضَاف: “لَمْ نَصِل بَعْدُ إِلَى النِّهائي، وَلَكِنْ عِنْدَمَا نَبْلُغُهُ سَنُثْبِت أَنَّنَا جِئْنَا لِنَفُوز بِالْبُطُولَة.”
كَمَا أَكَّد أَنَّ الرُّمَاة السَّرِيعِينَ لَدَيْهِمْ الْقُدْرَة وَأَنَّ مَسْؤُولِيَّتَه الرَّئِيسِيَّة هِيَ رَفْع مَعْنَوِيَّات الْفَرِيق وَتَقْدِيم أَفْضَل مَا عِنْدَه عَلَى الْمَلْعَب.